جامعة كيلس 7 آرالق

تاريخنا

بدأت جامعة كيلس 7 ديسمبر أنشطتها التعليمية مع إنشاء مدرسة كليس المهنية في عام 1987.

وقد أُسست جامعتنا بموجب القانون رقم 5662 الذي تم نشره في الجريدة الرسمية بتاريخ 29 مايو 2007 /عدد 26536.

استمرت الأنشطة التعليمية مع إنشاء كلية التربية معلم رفعت في 1998، ومعهد يوسف شرف أوغلو الصحي عام 1997، وكلية العلوم والآداب في عام 2003، وكلية الاقتصاد والعلوم الإدارية في عام 2007، والمعهد العالي للخدمات الصحية2007، ومعهد العلوم ومعهد العلوم الاجتماعية في عام 2007، وكلية الهندسة المعمارية، وكلية التربية البدنية والرياضة في عام 2010، وكلية الإلهيات، ومعهد العلوم الصحية في 2012، وكلية الزراعة في 2013.

جامعتنا تتشكل:

من 6 كليات ومعهدين: كلية العلوم والآداب، وكلية التربية، وكلية الاقتصاد والعلوم الإدارية، وكلية الهندسة وهندسة العمارة، وكلية الإلهيات، وكلية الزراعة، ومعهد يوسف شرف أوغلو الصحي ، والمعهد العالي للتربية البدنية والرياضة. وفيها 4 معاهد مهنية: هي المعهد العالي للعلوم السياحية وإدارة الفنادق، والمعهد العالي للعلوم الاجتماعية، والمعهد العالي المهني للعلوم التقنية والمعهد العالي للعلوم الصحية، كما يوجد 3 معاهد يدرس بها طلاب الماجستير وهي: معهد العلوم العلمية، ومعهد العلوم الاجتماعية، ومعهد العلوم الصحية.

وهي مؤسسة تعليمية ناشئة مع 11 مركزا للتطبيق والبحث

:وهذه المراكز هي

1. وحدة المشاريع والبحث العلمي (BAP)

2. مركز التطبيق والبحث الزراعي (TAMER)

3. مركز أبحاث وتطبيقات دراسات الشرق الأوسط (ODAMER)

4. مركز التعليم المستمر (KÜSEM)

5. مركز أبحاث وتطبيقات علوم الحاسوب (BİLMER)

6. مركز أبحاث وتطبيقات اللغة (TÖMER)

7. مركز أبحاث وتطبيقات التكنولوجيا المتقدمة (İTAMER)

8. مركز أبحاث وتطبيقات الأعشاب الطبية والبهارات (BATMER)

9. مركز أبحاث وتطبيقات الطاقة المتجددة (YEMER)

10. مركز أبحاث ثقافة كليس وتاريخها (KİTAM)

11. مركز أبحاث وتطبيقات تربية الطفل (ÇEMER)

تواصل جامعتنا أنشطتها في 3 أحرام جامعية، وهي الحرم الجامعي المركزي، وحرم قراطاش الجامعي وحرم مرج دابق. ويدرس فيها ما يقرب من 10.000 آلاف طالب في المرحلة الجامعية الأولى، ومرحلة الدراسات العليا، وتواصل جامعتنا تعليمها وتدريبها مع كادر يتألف من 403 أكاديميين و 204 من الموظفين الشباب الذين يتسمون بالديناميكية والحيوية.

قد اعتمدت جامعتنا نظام التعليم الذي يركز على الطالب انطلاقا من وعيها وإيمانها بأن الشباب هم مستقبل البلاد، وتهدف إلى إشراك الطلبة في الحياة المهنية بإكسابهم القدرة على التفكير التحليلي، والتركيز على الحلول من خلال التعليم الذي يركز على التفكير الإبداعي.